Little Known Facts About التعلق العاطفي المفرط.
Little Known Facts About التعلق العاطفي المفرط.
Blog Article
ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج.
مراقبة سلوك شخص ما وعدم استطاعة الآخر العيش دون التدخل في تفاصيل حياته.
تساعد هذه العوامل على تحسين جودة العلاقات وتعزيز الشعور الداخلي بالاستقلال.
وتشير بنورة إلى قواعد للتوقف عن التعلق المفرط بشخص معين وهي:
نأسف لذلك لماذا لم يكن مفيدا؟ * المقالة لا تحتوي ما ابحث عنه
ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.
إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.
من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.
أعراض التعلق المرضي ليست متشابهة وبعضها يكون مختلفاً، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بشكل يشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم، وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين ، اقرأ الأعراض، واعرف إذا كنت أي شخصٍ من هؤلاء :
ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، "وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان".
وتشمل التجارب الأخرى التي تؤثر على الارتباط في الطفولة ما يلي:
طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات
يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل والتعامل معها من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة اضغط هنا للعلاج.
دراستها يساعد الأفراد على التعرف على مشاعرهم والسعي نحو تحسين العلاقات، وتعزيز الاستقلالية العاطفية.